الرئيسية
أكد الأخ نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، أن جلالة الملك محمد السادس بدعوته، في خطابه سامي يوم الأحد 29 يوليوز 2018 من مدينة الحسيمة، بمناسبة الذكرى 19 لعيد العرش المجيد، إلى إعادة هيكلة البرامج والسياسات الوطنية، في مجال الدعم والحماية الاجتماعية، فإنه يضع المواطن في صلب المشروع المجتمعي للدولة.
وأضاف الأخ الأمين العام في تصريح للموقع الرسمي للقناة الثانية، أن التوجيه الملكي للحكومة والفاعلين المعنيين بإعادة هيكلة شاملة وعميقة للبرامج والسياسات الوطنية، في مجال الدعم والحماية الاجتماعية، يهدف إلى سن سياسات عمومية أكثر فعالية مع استهدف أفضل للفئات المستحقة لهذا الدعم.
وأردف الأخ نزار بركة قائلا أنه على الرغم من التقدم المحرز في مجال توسيع الحماية الاجتماعية، تبقى الحقيقة أن هذا الورش اليوم لا يزال غير مكتمل، موضحا أن معدل المواطنين المستفيدين من التغطية الصحية مثلا لا يتجاوز 40 بالمئة، كما أن العرض الصحي لم يتم تكييفه لمرافقة العدد المتزايد من المنخرطين في برنامج "راميد".
وأشار الأخ الأمين العام إلى أن إرساء دعائم الحماية الاجتماعية يصطدم كذلك بارتفاع تكاليف الصحة، حيث أن تكاليف الصحة تلتهم 40 بالمائة من ميزانية المواطن المغربي، وذلك على الرغم من وجود تأمين إجباري عن المرض.
وأضاف الأخ الأمين العام في تصريح للموقع الرسمي للقناة الثانية، أن التوجيه الملكي للحكومة والفاعلين المعنيين بإعادة هيكلة شاملة وعميقة للبرامج والسياسات الوطنية، في مجال الدعم والحماية الاجتماعية، يهدف إلى سن سياسات عمومية أكثر فعالية مع استهدف أفضل للفئات المستحقة لهذا الدعم.
وأردف الأخ نزار بركة قائلا أنه على الرغم من التقدم المحرز في مجال توسيع الحماية الاجتماعية، تبقى الحقيقة أن هذا الورش اليوم لا يزال غير مكتمل، موضحا أن معدل المواطنين المستفيدين من التغطية الصحية مثلا لا يتجاوز 40 بالمئة، كما أن العرض الصحي لم يتم تكييفه لمرافقة العدد المتزايد من المنخرطين في برنامج "راميد".
وأشار الأخ الأمين العام إلى أن إرساء دعائم الحماية الاجتماعية يصطدم كذلك بارتفاع تكاليف الصحة، حيث أن تكاليف الصحة تلتهم 40 بالمائة من ميزانية المواطن المغربي، وذلك على الرغم من وجود تأمين إجباري عن المرض.
الرئيسية
أرسل لصديق
قابلة للطباعة
تكبير حجم النص
تصغير حجم النص
شارك
أسئلة وأجوبة
